shabab gamed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طائر الجنه
رحيق المنتدى
رحيق المنتدى
طائر الجنه


الجنس : انثى

الجدي الحصان
عدد الرسائل : 197
تاريخ الميلاد : 10/01/1991
العمر : 33
العمل/الترفيه : اتمنى ان اكون فى قلب من احب
المزاج : شعنونه والناس كلها عارفه ههههههههه
تاريخ التسجيل : 27/01/2009

فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟) Empty
مُساهمةموضوع: فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟)   فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟) Emptyالإثنين أكتوبر 05, 2009 2:33 pm

فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟) 3xB74660
لم تتجاوز اللبنانية "ميا" السابعة من عمرها، إلا أنها تعرف تماما ماذا تريد: تقليم أظافر اليدين والقدمين باللون البنفسجي، ثم قناع من الشوكولا للوجه الصغير، لكي يعطيها ملمسا ناعما، على حد قولها.

وتقول ميا بينما تضع اختصاصية للتجميل "الشوكولا" على وجهها في مركز تجميل خاص بالأطفال في بيروت، إنها تريد أيضا أن تسرح شعرها وتزينه بنجمة ذهبية.

4 مراكز لتجميل الأطفال

والمركز هو احد أربعة مراكز افتتحت أخيرا في لبنان للعناية بالأطفال فقط ويقع في الأشرفية في شرق بيروت. وكما كل شيء في لبنان لا سيما في مجال التجميل والموضة، تنتشر الظاهرة سريعا.

ويكلف قناع الشوكولا الذي يوضع لميا 15 دولارا. حولها تقوم صديقاتها اللواتي انتهين للتو من تسريح شعرهن، بغمس أصابعهن في المزيج الشهي ثم تتذوقنه.

وقد ارتدت الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين خمسة أعوام واحد عشر عاما، فساتين زهرية اللون، واخترن ألوان البنفسجي والأزرق والأخضر لطلاء أظافرهن، وجلسن في مقاعد ملونة لماعة ينتظرن دورهن.

دلال لبناني

وتقول مايا هلال (34 عاما)، صاحبة مركز التجميل "ليس في الأمر مبالغة في الدلال أو إفساد للفتيات. إنها مسألة الاهتمام بنظافتهن والشعور بالثقة".

ومايا هلال متخصصة في تصميم الإعلانات، وقد أنشأت صالون التجميل بالتعاون مع شقيقتها عندما لاحظت أن ابنتها التي تبلغ السابعة، بدأت تهتم بمظهرها الخارجي.

وقالت لوكالة الأنباء الفرنسية "بدأت اشعر أن صالونات التجميل الخاصة بالبالغين ليست مناسبة للأطفال، لا على صعيد الألوان ولا العناية. فخطرت لي الفكرة: لم لا ابحث لهم عن مكان جميل ملون مناسب لأعمرهن يشعرن فيه بالسعادة ؟".
في مركز آخر في المدينة، أنهت هنا (6 أعوام) تسريح شعرها وتلوين أظافرها. وتقول وهي تتأمل نفسها في المرآة إنها المرة الأولى التي تأتي إلى مثل هذا المركز.

وتضيف "أردت أن أكون جميلة اليوم. رأيت الإعلان عن المكان في مجلة وطلبت من والدتي اصطحابي إلى هنا".

وتقول اختصاصية التجميل رغدة شومان (19 عاما) أن أعمار زبوناتها تتراوح بين الرابعة والسبعة عشر، والقاسم المشترك بينهن أنهن يردن الظهور بمظهر "الأميرات".

وتضيف "يعشقن تدليك القدمين وتقليم الأظافر، وتعجبهن فكرة ارتداء الفساتين الزهرية اللون خلال العناية بهن. يشعرن بأنهن مميزات وبالغات".

ولا توجد إحصاءات رسمية عن رقم الأعمال الذي تحققه صناعة التجميل في لبنان، إلا أن ازدهار هذا القطاع على نطاق واسع يؤشر إلى أنها مربحة جدا.

أميرة الحرب الإسرائيلية

وفي صيف 2009، ساهمت وزارة السياحة في الترويج للجراحة التجميلية في لبنان التي باتت تستقطب أشخاصا من دول عدة يسعون إلى الحصول على عمليات ناجحة وبكلفة مقبولة نسبيا.

وتجمع التحليلات الاقتصادية على أن لبنان لم يتأثر فعلا بالأزمة الاقتصادية العالمية. فاللبنانيات في أي حال لم يقلصن مصاريفهن في مجال التجميل والعناية ببشرتهن. ويتزايد عدد اللبنانيات الذين يحذون حذوهن.

ولعل أكثر صورة معبرة عن المرأة اللبنانية هي تلك التي التقطها المصور الأمريكي سبنسر بلات لامرأة بكامل أناقتها وجمالها تقود سيارة فخمة وسط الركام في ضاحية بيروت الجنوبية التي دمرتها الغارات الإسرائيلية في صيف 2006.

وفازت الصورة بجائزة عالمية في تلك السنة كونها نجحت في التقاط "التناقضات في الحياة الواقعية وتعقيدها" في لبنان.

وفي بلد تتلاحق فيه الأزمات السياسية وغالبا الأمنية، بات الإنفاق على مسائل التجميل والعناية بالبشرة والأظافر والجسد جزءا من الحياة اليومية للبنانيات، لا يتأثر بأي أزمة وبأي ظرف عام.


وتؤكد مايا هلال ورغدة شومان أن تلقين الأطفال القواعد الأساسية في الأمور الجمالية في سن مبكر، أمر جيد. وقالت هلال "أتلقى الكثير من ردات الفعل الايجابية بسبب نظرة المجتمع إلى هذا الموضوع. الجميع يريدون أن يظهروا بمظهر حسن وان يهتموا بأنفسهم".

وأضافت "الفتيات بشكل خاص يردن الظهور بمظهر جميل". غير أن البعض يخشى تأثير ذلك سلبيا على الأطفال.

وقالت "هبا مرقس" الاختصاصية في علم الأحياء في جامعة بريتيش كولومبيا في الولايات المتحدة "قد يكون الهدف من ذلك محاولة التمثل بطبقة اجتماعية أعلى أو تحضير الفتيات ليكن عروسات مستقبليات".

ويبدو أن الأمهات اللبنانيات دخلن مبكرا في سباق تحضير بناتهن الصغيرات لنيل إعجاب الرجل والفوز به كزوج في الكبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
IMMORTAL CZAR
مشرف عام المنتدى
مشرف عام المنتدى
IMMORTAL CZAR


الجنس : ذكر

الاسد الماعز
عدد الرسائل : 568
تاريخ الميلاد : 31/07/1991
العمر : 32
العمل/الترفيه : FCI Guy
المزاج : B@D
تاريخ التسجيل : 30/01/2009

فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟)   فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟) Emptyالثلاثاء أكتوبر 06, 2009 6:00 am

مش لبنان بس


بتبقي زى عروسة المولد

اهههههههههههههههههههه



شكرا ع التوبيك

فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟) Lol
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://AHMED.MOUSSA@ieee.org
 
فى لبنان (مش صغيره اوى على كده؟؟؟)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
shabab gamed :: نقاش شبابي-
انتقل الى: